حددت تسع دول غربية ، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا وهولندا وفرنسا وبلجيكا وجمهورية التشيك وليتوانيا وأيرلندا ، بالإضافة إلى محكمة الأويغور ، بالإجماع جرائم الحكومة الصينية الشنيعة في تركستان الشرقية بأنها “إبادة جماعية”.
أعلن الاتحاد الأوروبي عن “خطر جدي” بحدوث إبادة جماعية.
أعلنت الأمم المتحدة (تحت ضغط من الحكومة الصينية) أن معاملة الصين للأويغور قد ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية.
لماذا يقوم بتخفيض مستوى جرائم الإبادة الجماعية المستمرة حيث تتراكم الأدلة التي لا يمكن إنكارها؟
أنا أعترض على هذا بصفتي ناشطًا من أفراد عائلتي تسعة عشر ضحايا بالإبادة الجماعية التي شنتها الحكومة الصينية ، ومثال حي امثل لملايين الاويغور.
يجب أن نحمل الحكومة الصينية المسؤولية عن الإبادة الجماعية في تركستان الشرقية.
إن إنكار هذه المجزرة المروعة وتقليل من شأنها أمر غير مقبول على الإطلاق.
ان تخفيض مستوى الإبادة الجماعية يعني التواطؤ في جريمة الحكومة الصينية! وفي نفس الوقت تضاعف معاناة الضحية!